توزيع الضوء المتساوي وقدرة تعديل شدته في جهاز غرفة النمو هي واحدة من النقاط الهامة في الجهاز. عادةً ما يتم تركيب الأنظمة الضوئية عموديًا على الباب أو الجدران الجانبية للجهاز، مما يؤدي إلى أن بعض العينات تكون بين مصدر الضوء وعينات أخرى، مما يضعها في الظل ويؤدي إلى عدم وصول الضوء الكامل إليها.

ما هي تقنية HLD؟ في تقنية HLD، يتم وضع الصفائح الضوئية بشكل أفقي مثل الرفوف داخل الغرفة، ولها قدرة على التحرك داخل الغرفة لتستفيد من أقصى المساحة عند تحميل عينات بارتفاعات مختلفة، من خلال تحريك الصناديق الضوئية.

ميزة أخرى لتقنية HLD هي استخدام مصابيح LED بدلاً من المصابيح الفلورية. للمصابيح LED العديد من المزايا مقارنة بالمصابيح الفلورية، فهي تستهلك طاقة أقل، ولا تسخن، وبسبب انخفاض الحرارة الإشعاعية، لا ترتفع درجة الحرارة حولها بشكل ملحوظ، مما يسمح بتحميل العينات بالقرب من الصناديق الضوئية، مما يساعد على الاستخدام الأمثل للفراغ داخل الجهاز. كما أن هذه المصابيح تساهم في الحفاظ على البيئة بفضل استهلاكها المنخفض للطاقة.

أكبر ميزة لمصابيح LED هي قدرتها على تعديل شدة الضوء. المصابيح الفلورية غير قابلة للتعديل، وعند تقليل شدة الضوء يجب إيقاف بعض المصابيح، مما يؤدي إلى تقليل الإضاءة في بعض الأماكن مقارنة بالبقية. بينما يمكن تعديل شدة الضوء في مصابيح LED، مما يسمح بتقليل شدة الإضاءة بشكل موحد عبر جميع المصابيح المنتشرة، مما يحافظ على توزيع الضوء بشكل متساوٍ في جميع أنحاء الغرفة.

تحتاج النباتات في أوقات معينة إلى أطياف ضوء وألوان مختلفة، ومن أهمها cool white=6500k و warm white=2700k. للحصول على هذه الأطياف، يتم استخدام المصابيح الفلورية. في بعض النباتات أو في بعض مراحل نمو النبات، بالإضافة إلى الأطياف القياسية، يحتاج النبات إلى أطياف ضوء بين 620nm و 660nm لتحفيز النمو والإنتاج بشكل أفضل، والتي تستخدم المصابيح المعروفة باسم “فلورا” في الطرق التقليدية. مع HLD، يمكن بسهولة ضبط الأطياف المختلفة (cool white, warm white, floura) من خلال اللوحة الإلكترونية، مما يتيح لك إنشاء هذه الأطياف دون الحاجة لتغيير المصابيح أو تكبد التكاليف العالية.

من المزايا الأخرى الهامة لمصابيح LED هي ثبات الأطياف الضوئية مع مرور الوقت، بينما تتغير الأطياف في المصابيح الفلورية مع الزمن، ولديها عمر افتراضي أقل مقارنة بمصابيح LED.

مزايا تقنية HLD الفريدة المقدمة من FG:

• توزيع متساوٍ للضوء في جميع أنحاء الغرفة
• قدرة على تحريك الصناديق الضوئية لتناسب العينات ذات الارتفاعات المختلفة
• عمر طويل بفضل استخدام مصابيح LED بدلاً من المصابيح الفلورية
• استهلاك طاقة أقل والحفاظ على البيئة
• قدرة على تعديل شدة الضوء
• إمكانية تعديل الأطياف الضوئية (cool white, warm white, floura)
• ثبات الأطياف الضوئية مع مرور الوقت

إحدى المشاكل الرئيسية في الحاضنات المبردة أو الثلاجات هي الحفاظ على استقرار درجة الحرارة في وضع التبريد.

من المعروف أن تقلبات درجة الحرارة في الحاضنات المبردة تتسبب في العديد من المشاكل مثل تكرار التجارب وعدم القابلية للتكرار، مما يؤدي في النهاية إلى خسائر مالية للمستخدمين.

لقد طورنا في FG تقنية NON CUT الفريدة للحفاظ على استقرار درجة الحرارة في الحاضنات المبردة.

توفر هذه التقنية، بالإضافة إلى استقرار درجة الحرارة، مزايا أخرى مثل تشغيل الجهاز بدون تراكم الثلوج، قوة التبريد حتى في البيئات الحارة، زيادة العمر الافتراضي للضاغط، وتوفير الطاقة للمستخدمين.

ما هي تقنية NON CUT وكيف تعمل؟ من المهم أن نعلم أن إحدى الطرق الشائعة لإنتاج التبريد هي استخدام الضواغط التبريدية (مع المعدات المساعدة) التي تدور غاز الفريون في مكونات دائرة التبريد في المبخر لتوليد البرودة. إن قوة الضاغط، ونوع وكمية الغاز، وتصميم دائرة التبريد لها تأثير كبير في توليد البرودة.

طريقة التحكم في درجة الحرارة في الحاضنات الحرارية في الأجهزة الحرارية للحاضنات، يتم استخدام إيقاف وتشغيل العنصر الحراري (عادة ما يكون عنصر تسخين) للحفاظ على درجة الحرارة ثابتة. يتم ذلك عادة بواسطة لوحات إلكترونية دقيقة.

ومن المعروف أن التحكم في درجة الحرارة في وضع التبريد يتطلب أيضًا إيقاف وتشغيل الضاغط. لكن في الأجهزة المبردة، فإن التوقف المتكرر للضاغط يؤدي إلى تقليل عمره ويؤدي إلى مشاكل مثل تقلبات درجة الحرارة وتكاليف استبدال الضاغط المرتفعة للمستخدمين.

حل FG للحاضنات المبردة في تقنية NON CUT، بدلاً من إيقاف وتشغيل الضاغط المتكرر، يتم التحكم في كمية غاز الفريون المدخل إلى المبخر الذي يولد التبريد.

بفضل تقنية NON CUT، لم يعد هناك حاجة لإيقاف وتشغيل الضاغط المتكرر، ويمكن التحكم في درجة الحرارة بدقة.

ابتكرت FG هذا النظام الفريد لأول مرة في إيران، وتمكنت من تحقيق دقة في درجة الحرارة تصل إلى 0.1 درجة في وضع التبريد.

مزايا أخرى لتقنية NON CUT:

• عمر أطول لنظام التبريد (الضاغط)
• التحكم في درجة الحرارة في وضع التبريد
• بدون تراكم الثلوج
• دقة درجة الحرارة في وضع التبريد

ما هي تقنية CHP المقدمة من FG؟

تقنية CHP هي تقنية مبتكرة قامت FG بتصميمها بعد سنوات من الخبرة، حيث تم تطوير مادة خاصة لتشكيل المافل (الجرم الريختني) وتصميم هيكلها الميكانيكي بحيث تنقل الحرارة من سطح العنصر إلى الغرفة الداخلية، مما يمنع زيادة درجة حرارة سطح العنصر ويمنع احتراقه. كما أن وضع العنصر داخل الجرم الريختني يحميه من تأثيرات البخار والغازات الضارة داخل الغرفة، مما يزيد من عمر العنصر في الأفران.

مزايا تقنية CHP:

• توحيد درجة الحرارة في جميع أسطح الغرفة
• مقاومة عالية للصدمات
• عمر أطول للعنصر
• حماية العنصر من البخار والغازات داخل الغرفة

بالطبع، لقد واجهتم مشكلة الصوت والاهتزاز في أجهزة الخلط المختبرية. في أجهزة الخلط الموجودة في السوق عادةً ما يتم استخدام لَنك و٤ نوابض (أو مطاط أو أي مادة مرنة) لإحداث حركة دائرية، مما يؤدي إلى العديد من المشاكل مثل الصوت، والاهتزاز غير المرغوب فيه، وعدم الحركة المتساوية. عند استخدام هذه الأجهزة، قد تلاحظ أنه عند وضع الحمولة في جزء معين، يتم تقليص قطر الحركة في تلك النقطة بسبب الضغط الناتج عن الوزن. وبالتالي، يستغرق خلط المواد وقتًا أطول. بالإضافة إلى ذلك، فإن عدم التوازن في التحميل يؤدي إلى حركة الجهاز على الطاولة.

ما هي تقنية CMT؟

في النظام الفريد CMT، استخدمنا لأول مرة في العالم أربعة لَنك بدلاً من ٤ نوابض في الزوايا الأربع للجهاز. بهذه الطريقة، يتم توزيع الضغط الناتج عن الوزن في أي نقطة على السطح بأكمله، ولن يتم تركيز الضغط في نقطة واحدة. لذلك، يتحرك الجهاز بشكل منتظم وثابت، ويتم خلط المحاليل بشكل صحيح وفي وقت أقل. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأن الصفحة المتحركة والأجزاء الأساسية للجهاز متصلة عن طريق اللَنك بدلاً من النوابض، لا تنتقل حركة الصفحة المتحركة إلى الأساسيات، مما يمنع المشاكل مثل الصوت، والاهتزاز، والحركة على الطاولة، مما يجعل أجهزة الخلط من FG قادرة على العمل بشكل دائم.

من خلال استخدام تقنية CMT، تمكنا من زيادة قدرة التحميل على الصفحة المتحركة حتى 10 KG. حتى في هذه الحالة، ستستمر أجهزة FG في الحركة الناعمة والمنتظمة.

مزايا تقنية CMT:

• قدرة تحميل تصل إلى ١٠ KG
• حركة ناعمة ومتساوية في جميع أنحاء السطح
• بدون صوت أو اهتزاز
• بدون حزام أو نوابض
• قدرة على العمل المستمر